وعلى قد ما أوساط مختلفة بتهتم بجوانب مختلفة فى حفل الأوسكار زي الموضة وكلمات المشاركين والأكل اللي كان في الحفلة وجوانب تانية كتير، إلا إن في جوانب تانية كتير مفيش ناس كتير بتاخدها بالها منها بس احنا في جوبزيلا ركزنا فيها وهي الدروس المهنية المستفادة كل سنة من متابعة حفلة الأوسكار.
جاهزين تتعرفوا على 6 دروس نراهنكم انها هتكون بمثابة حافز كبير لحياتكم المهنية؟
الدرس الأول| الرقي مبينتهيش!
عارفين مقولة Old is Gold؟ مفيش حد بيزهق من قصص زمان وحكايته، كل حفلة أوسكار بيتم تكريم أفلام مختلفة بتتناول قصص قديمة وكلاسيكية بترجعنا للماضي وسحره وبنكتسب منها عبر ودروس ملهاش نهاية مش بس فى حياتنا، لا كمان متابعتنا لموضة الأيام دي لما بنشوفها على نجوم بنحبهم بتثبتلنا ان صحيح ممكن المضوة تروح عليها بس سهل انها ترجع تاني مع الوقت لإنها مفقدتش سحرها.
الدرس الثاني| العجز بيولد قوى خارقة.
القصص اللي بيتم تجسيدها فى الأفلام بتمثل معارك وتجارب شخصية خاضها أصحابها، وبترصد كمان التغير الكبير اللي طرأ على اصحابها نتيجة الصراعات والتحديات اللي مروا بيها. الأهم من كل ده هو الطريقة اللي اتعاملوا بيها مع التحدي ده.
الأوسكار وقصصه بيفكرنا دايماً ان لازم نشكر الأزمات والمواقف الصعبة اللي بنتعرضلها لانها دايما بتدينا دروس نستفاد منها وتقوينا.
الدرس الثالث| دايماً مع بعض.
كل سنة بيتجمع كل الممثلين و النجوم وصناع الأفلام وفريق عملهم في مكان واحد، وعلى الرغم من إن التحدي كبير والفائز بيكون واحد بس، إلا إن المكان دايماً بيكون السائد فيه روح الحب والإحترام والتقدير. انت كمان في مكان شغلك محتاج انك تزرع الروح دي فى الناس اللي شغالين معاك، ابدأ بنفسك واحترم شغلهم وقدر جهودهم وهتلاقيه بيتردلك بالمثل وأكتر كمان.
الدرس الرابع| التغيير نتاج الحركة.
الهزائم اللي اتعرضنا لها فى مختلف مواقف حياتنا حققت تقدم ملحوظ فينا وفشخصياتنا واثبتتلنا اننا نقدر نمسك زمام الأمور.
القصص اللي بترصدها أفلام الأوسكار بتاخدنا في رحلة وتعرفنا كنا فين وبقينا فين، رغم الشدائد والصعاب والتحديات قدرنا كبشر بعزيمتنا وإرادتنا نحقق ايه ونوصل لإيه.
الدرس الخامس| الحقيقة هي اللي بتدوم
لو رجعت بذاكرتك كدة ايه الأفلام اللي لمست روحك وأثرت فيك هتلاقي انها الأفلام اللي دايماً تناولت مشاكل وتحديات واجهها أبطالها واتغلبوا عليها. على سبيل المثال مشاهدتك لفلم بطله بيواجه الإيدز وحياته بتتغير بسبب المرض ده هتكون مؤثرة فيك على عكس اي فيلم لقصة طويلة ممكن تشوفه. الناس بطبيعتها بتحب الحقايق حتى لو هتجرحها.
اكتشف حقيقة نفسك وخليها تساعدك تكون حر أكتر. لو عرفت حقيقة نفسك هتجبر غير على احترامها طالما انت معترف بده، وكمان هيبقى دافع ليك انك تكون مرن أكتر فى تعاملاتك وفي تناولك للمواقف الحياتية المختلفة اللي بتمر بيها.
الدرس السادس| التسلية مهمة
حفلات الأوسكار دايما بتضم عناصر كتير من التسلية بداية من مقدم الحفل الرئيسي مروراً بالمعلنين عن الفائزين. مين قال ان الشغل ميبقاش شغل لو دخل فيه عنصر التسلية؟ عنصر التسلية مهم جداً لتحفيز الموظفين وتشجيعهم على تطوير أدائهم.
شاركونا بتعليقاتكم ايه الدروس اللي بتطلعوا بيها من متابعتكم لحفلات الأوسكار المختلفة ومتنسوش تكونوا جزء من نشر المعرفة من خلال المشاركة التدوينة على صفحات التواصل الإجتماعي الخاصة بيكم.
وعلى قد ما أوساط مختلفة بتهتم بجوانب مختلفة فى حفل الأوسكار زي الموضة وكلمات المشاركين والأكل اللي كان في الحفلة وجوانب تانية كتير، إلا إن في جوانب تانية كتير مفيش ناس كتير بتاخدها بالها منها بس احنا في جوبزيلا ركزنا فيها وهي الدروس المهنية المستفادة كل سنة من متابعة حفلة الأوسكار.
جاهزين تتعرفوا على 6 دروس نراهنكم انها هتكون بمثابة حافز كبير لحياتكم المهنية؟
الدرس الأول| الرقي مبينتهيش!
عارفين مقولة Old is Gold؟ مفيش حد بيزهق من قصص زمان وحكايته، كل حفلة أوسكار بيتم تكريم أفلام مختلفة بتتناول قصص قديمة وكلاسيكية بترجعنا للماضي وسحره وبنكتسب منها عبر ودروس ملهاش نهاية مش بس فى حياتنا، لا كمان متابعتنا لموضة الأيام دي لما بنشوفها على نجوم بنحبهم بتثبتلنا ان صحيح ممكن المضوة تروح عليها بس سهل انها ترجع تاني مع الوقت لإنها مفقدتش سحرها.
الدرس الثاني| العجز بيولد قوى خارقة.
القصص اللي بيتم تجسيدها فى الأفلام بتمثل معارك وتجارب شخصية خاضها أصحابها، وبترصد كمان التغير الكبير اللي طرأ على اصحابها نتيجة الصراعات والتحديات اللي مروا بيها. الأهم من كل ده هو الطريقة اللي اتعاملوا بيها مع التحدي ده.
الأوسكار وقصصه بيفكرنا دايماً ان لازم نشكر الأزمات والمواقف الصعبة اللي بنتعرضلها لانها دايما بتدينا دروس نستفاد منها وتقوينا.
الدرس الثالث| دايماً مع بعض.
كل سنة بيتجمع كل الممثلين و النجوم وصناع الأفلام وفريق عملهم في مكان واحد، وعلى الرغم من إن التحدي كبير والفائز بيكون واحد بس، إلا إن المكان دايماً بيكون السائد فيه روح الحب والإحترام والتقدير. انت كمان في مكان شغلك محتاج انك تزرع الروح دي فى الناس اللي شغالين معاك، ابدأ بنفسك واحترم شغلهم وقدر جهودهم وهتلاقيه بيتردلك بالمثل وأكتر كمان.
الدرس الرابع| التغيير نتاج الحركة.
الهزائم اللي اتعرضنا لها فى مختلف مواقف حياتنا حققت تقدم ملحوظ فينا وفشخصياتنا واثبتتلنا اننا نقدر نمسك زمام الأمور.
القصص اللي بترصدها أفلام الأوسكار بتاخدنا في رحلة وتعرفنا كنا فين وبقينا فين، رغم الشدائد والصعاب والتحديات قدرنا كبشر بعزيمتنا وإرادتنا نحقق ايه ونوصل لإيه.
الدرس الخامس| الحقيقة هي اللي بتدوم
لو رجعت بذاكرتك كدة ايه الأفلام اللي لمست روحك وأثرت فيك هتلاقي انها الأفلام اللي دايماً تناولت مشاكل وتحديات واجهها أبطالها واتغلبوا عليها. على سبيل المثال مشاهدتك لفلم بطله بيواجه الإيدز وحياته بتتغير بسبب المرض ده هتكون مؤثرة فيك على عكس اي فيلم لقصة طويلة ممكن تشوفه. الناس بطبيعتها بتحب الحقايق حتى لو هتجرحها.
اكتشف حقيقة نفسك وخليها تساعدك تكون حر أكتر. لو عرفت حقيقة نفسك هتجبر غير على احترامها طالما انت معترف بده، وكمان هيبقى دافع ليك انك تكون مرن أكتر فى تعاملاتك وفي تناولك للمواقف الحياتية المختلفة اللي بتمر بيها.
الدرس السادس| التسلية مهمة
حفلات الأوسكار دايما بتضم عناصر كتير من التسلية بداية من مقدم الحفل الرئيسي مروراً بالمعلنين عن الفائزين. مين قال ان الشغل ميبقاش شغل لو دخل فيه عنصر التسلية؟ عنصر التسلية مهم جداً لتحفيز الموظفين وتشجيعهم على تطوير أدائهم.
شاركونا بتعليقاتكم ايه الدروس اللي بتطلعوا بيها من متابعتكم لحفلات الأوسكار المختلفة ومتنسوش تكونوا جزء من نشر المعرفة من خلال المشاركة التدوينة على صفحات التواصل الإجتماعي الخاصة بيكم.